كان رجل يدعي الشعر ويستبرده قومه، فقال لهم: إنما تستبردوني من طريق الحسد.
فقالوا: بيننا وبينك بشار العقيلي. فارتفعوا إليه، فقال له: أنشدني! فأنشده، فلما فرغ، قال له بشار: إني لأظنك من أهل بيت النبوة.
قال له: وما ذلك؟
قال: لأن الله تعالى يقول: {وما علمناه الشعر وما ينبغي له}.
فضحك القوم، وخرجوا عنه.
فقالوا: بيننا وبينك بشار العقيلي. فارتفعوا إليه، فقال له: أنشدني! فأنشده، فلما فرغ، قال له بشار: إني لأظنك من أهل بيت النبوة.
قال له: وما ذلك؟
قال: لأن الله تعالى يقول: {وما علمناه الشعر وما ينبغي له}.
فضحك القوم، وخرجوا عنه.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق