مثل كل يوم أقف على نافذتي الحزينة التي تطل على ذكرياتي وحداثة حاضري ، أقف لأنظر واستلهم أجزاء الماضي الراحل ، ولا أعرف متى سيعود ، أقف في نافذتي وأحادثها عني وأستجوبها عن مومياء الزمن الغابر علي أظفر بشيء يعيد لي بذوراً من ذاكرتي الهرمه لكن . . . اكتشفت أنها كاتمة أسرار رائعه ،،
فهنيئاً لتناهيد بهذه النافذة ،، فلتدومي يانافذتي
☇ ﺗناهيد أنثى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق