عن إبراهيم بن جعفر بن محمود الأشهلي عن أبيه قال كان حويطب بن عبد العزى قد بلغ مائة وعشرين سنة ستين في الجاهلية وستين في الإسلام فلما ولي مروان بن الحكم المدينة دخل عليه حويطب فقال له مروان ما نيتك فأخبره فقال له تأخر إسلامك أيها الشيخ حتى سبقك الأحداث فقال والله لقد هممت بالإسلام غير مرة وكل ذلك يعوقني عنه أبوك وينهاني ويقول تدع دين آبائك لدين محمد فأسكت مروان وندم على ما كان .
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
المعلم
قَدْ يُنْطِقُ الْفِعْلُ الْجَميْلُ الأُبْكِما فالطَّيْرُ مِنْ حُسْنِ الرِّيَاضِ تَرَنَّمَا أمُعَلِّمَ الْأَجْيَالِ يَا نَجْمَ الد...
-
حننتَ إلى ريَّا ونفسك بـاعــدت * مزارك من ريـَّا وشعباكما معـا فما حسنٌ أن تأتيَ الأمر طائعـا * وتجزع أن داعي الصبابة أسمعا كأنك ...
-
فَــرَضَ الحبـيـب ُ دَلالَــهُ وتَمَنَّـعَـا وَأَبَــى بـغـيـرِ عـذابِـنَـا أَنْ يَقْـنـعـا مـا حيلتـي وأنـا المكبّـلُ بال...
-
أولاً- شتى وأشتات جمعان مشتقان من الشتِّ ، والشين والتاء- كما قال ابن فارس في معجم مقاييس اللغة - أصلٌ يدلُّ على تفرُّق وتزي...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق