قال محمود عماد
تغــار من الكتاب إذا رأتنـي
أطالعه وأترك وجنتيهـــا تضن بفكرتي في مـا عداهـا
وتنكر نظرتـي إلا إليـــها
وتنفــر من مقــــال ليس فيـها
ولو شمل الحياة وملحقيها
وتحسب هيكلي ومحيط نفسي
بقيــة إرثها مـن والديهـــا
وقد ظفر الكتاب ببعض هـــذا
لذلك كان إحدى ضرتيهـا
فنظم (أبي العلاء) أحـب منـه
حديث عن نظام ذؤابتيهــا
ونثر ابن المقفــع لا يــوازي
نثار الورد من إحدى يديها
وعلم الكون إن لم يرو عنها
فــذا لا ينطلي أبـداً عليهــا
ولكن من كتابي لي اعتـذار
فهل هو رائج في مسمعيها
أطالعـه فـأفهــم مــا لــديــه
ولم أفهم بجهدي ما لديهــا
أطالعه وأترك وجنتيهـــا تضن بفكرتي في مـا عداهـا
وتنكر نظرتـي إلا إليـــها
وتنفــر من مقــــال ليس فيـها
ولو شمل الحياة وملحقيها
وتحسب هيكلي ومحيط نفسي
بقيــة إرثها مـن والديهـــا
وقد ظفر الكتاب ببعض هـــذا
لذلك كان إحدى ضرتيهـا
فنظم (أبي العلاء) أحـب منـه
حديث عن نظام ذؤابتيهــا
ونثر ابن المقفــع لا يــوازي
نثار الورد من إحدى يديها
وعلم الكون إن لم يرو عنها
فــذا لا ينطلي أبـداً عليهــا
ولكن من كتابي لي اعتـذار
فهل هو رائج في مسمعيها
أطالعـه فـأفهــم مــا لــديــه
ولم أفهم بجهدي ما لديهــا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق