يروى أن أشعب كان قد أزمع سفراً ، فذهب لوداع جاريةٍ يحبها ، فقال لها وهما يتناجيان:
- اهديني هذا الخاتم لأتذكرك به في غيابي.
فأجابت:
- إنه من ذهب فأخاف أن تذهب ، ولكن: خذ هذا العود لعلك تعود، وتناولت عوداً من الأرض.
قَدْ يُنْطِقُ الْفِعْلُ الْجَميْلُ الأُبْكِما فالطَّيْرُ مِنْ حُسْنِ الرِّيَاضِ تَرَنَّمَا أمُعَلِّمَ الْأَجْيَالِ يَا نَجْمَ الد...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق