الاثنين، يونيو 25، 2012

إنَّ وَرَاءَ الأكَمةِ مَا وَرَاءَهَا


أصله أن أَمَةً واعدت صديقها أن تأتيه وراء الأكمة إذا فرغَت من مهنة أهلها ليلا، فشغلوها عن الإنجاز بما يأمرونها من العمل، فقالت حين غلبها الشوقُ‏:‏ حبستموني وإن وراء الأكَمَة ما وراءها‏.‏

يضرب لمن يُفْشِي على نفسه أَمْرَاً مستوراً‏.‏

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

المعلم

قَدْ يُنْطِقُ الْفِعْلُ الْجَميْلُ الأُبْكِما            فالطَّيْرُ مِنْ حُسْنِ الرِّيَاضِ تَرَنَّمَا أمُعَلِّمَ الْأَجْيَالِ يَا نَجْمَ الد...