المشــــــــــــاهدات

الثلاثاء، يونيو 12، 2012

غــــــــــريب القــــــــــــــرآن


                ( ســـــــورة الأعــــــــــــرأف )



131- فَإِذَا جَاءَتْهُمُ الْحَسَنَةُ يعني الخصْب.

 قَالُوا لَنَا هَذِهِ أي هذا ما كنا نعرفه وما جرينا على اعتياده.

 وَإِنْ تُصِبْهُمْ سَيِّئَةٌ أي قحط.

 يَطَّيَّرُوا بِمُوسَى وقالوا: هذا بشؤمه.

 أَلا إِنَّمَا طَائِرُهُمْ عِنْدَ اللَّهِ لا عند موسى .



133- فَأَرْسَلْنَا عَلَيْهِمُ الطُّوفَانَ السيل العظيم. وقيل: الموت الكثير الذريع . وطوفان الليل: شدة سواده. وقال الراجز:

*وَعَمَّ طُوفَــانُ الظَّــلامِ الأَثْأَبَـا*



133- آيَاتٍ مُفَصَّلاتٍ بين الآية والآية فَصْلٌ ومُدَّة.



134- و ( الرِّجْزُ ) العذاب.



136- و ( الْيَمّ ) البحر.



137- وَمَا كَانُوا يَعْرِشُونَ أي: يبنون، والعروش: البيوت. والعروش: السقوف.



• تفسير غريب القرآن -- لابن قتيبة

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق