قال أبو الحسن: هاج بأبي علقمة الدم، فأُتِيَ بحجام فقال للحجام: اشدُدْ قصب الملازم وأَرْهِفْ ظباتِ المشارط، وأسرِعِ الوضع، وعجِّلِ النزع، وليكن شرطك وخزا، ومصك نهزا، ولا تكرهن أبيّا، ولا تردن أتيّا، فوضع الحجام محاجمه في جونته وانصرف.
الأربعاء، مايو 30، 2012
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
المعلم
قَدْ يُنْطِقُ الْفِعْلُ الْجَميْلُ الأُبْكِما فالطَّيْرُ مِنْ حُسْنِ الرِّيَاضِ تَرَنَّمَا أمُعَلِّمَ الْأَجْيَالِ يَا نَجْمَ الد...
-
حننتَ إلى ريَّا ونفسك بـاعــدت * مزارك من ريـَّا وشعباكما معـا فما حسنٌ أن تأتيَ الأمر طائعـا * وتجزع أن داعي الصبابة أسمعا كأنك ...
-
فَــرَضَ الحبـيـب ُ دَلالَــهُ وتَمَنَّـعَـا وَأَبَــى بـغـيـرِ عـذابِـنَـا أَنْ يَقْـنـعـا مـا حيلتـي وأنـا المكبّـلُ بال...
-
أولاً- شتى وأشتات جمعان مشتقان من الشتِّ ، والشين والتاء- كما قال ابن فارس في معجم مقاييس اللغة - أصلٌ يدلُّ على تفرُّق وتزي...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق