كان (الجاحظ) واقفاً أمام بيته، فمرت قربه امرأة حسناء فابتسمت له، وقالت: لي إليك حاجة .
فقال الجاحظ: وما حاجتك؟
قالت: أريدك أن تذهب معي.
قال: إلى أين؟
قالت: اتبعني دون سؤال.
فتبعها الجاحظ إلى أن وصلا إلى دكان صائغ.
وهناك قالت المرأة للصائغ: مثل هذا. وانصرفت.
عندئذ سأل الجاحظ الصائغ عن معنى ما قالته المرأة، فقال له: لا مؤاخذة يا سيدي! لقد أتتني المرأة بخاتم، وطلبت مني أن أنقش عليه صورة شيطان.
فقلت لها: ما رأيت شيطاناً في حياتي.
فأتت بك إلى هنا لظنها أنك تشبهه.
فقال الجاحظ: وما حاجتك؟
قالت: أريدك أن تذهب معي.
قال: إلى أين؟
قالت: اتبعني دون سؤال.
فتبعها الجاحظ إلى أن وصلا إلى دكان صائغ.
وهناك قالت المرأة للصائغ: مثل هذا. وانصرفت.
عندئذ سأل الجاحظ الصائغ عن معنى ما قالته المرأة، فقال له: لا مؤاخذة يا سيدي! لقد أتتني المرأة بخاتم، وطلبت مني أن أنقش عليه صورة شيطان.
فقلت لها: ما رأيت شيطاناً في حياتي.
فأتت بك إلى هنا لظنها أنك تشبهه.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق