قال ابن هشام النحوي :" الشافعي ممن تؤخد عنه اللغة".
وقال ابن حنبل : "كان الشافعي من أفصح الناس ، وكان مالك تعجبه قراءته لأنه كان فصيحا".
وقال ابن سلام : "كان الشافعي ممن يؤخذ عنه اللغة".
وقال الربيع بن سليمان :" كان الشافعي عربي النفس عربي اللسان ".
وقال أحمد بن أبي سريج : "ما رأيت أحدا أفوه ، ولا أنطق من الشافعي" .
وقال الربيع : "لو رأيت الشافعي وحسن بيانه وفصاحته لعجبت منه ولو أنه ألف هذه الكتب على عربيته التي كان يتكلم بها معنا في المناظرة ، لم يقدر على قراءة كتبه لفصاحته وغرائب ألفاظه ، غير أنه كان في تأليفه يجتهد في أن يوضح للعوام".
قال الجاحظ : "نظرت في كتب هؤلاء النبغة الذين نبغوا في العلم ، فلم أر أحسن تأليفا من المطلبي " الشافعي " كأن كلامه ينظم درا إلى در".
وقال الإمام أحمد :" مامس أحد محبرة ولا قلما إلا والشافعي في عنقه منه مِنّة".
وقال ابن حنبل : "كان الشافعي من أفصح الناس ، وكان مالك تعجبه قراءته لأنه كان فصيحا".
وقال ابن سلام : "كان الشافعي ممن يؤخذ عنه اللغة".
وقال الربيع بن سليمان :" كان الشافعي عربي النفس عربي اللسان ".
وقال أحمد بن أبي سريج : "ما رأيت أحدا أفوه ، ولا أنطق من الشافعي" .
وقال الربيع : "لو رأيت الشافعي وحسن بيانه وفصاحته لعجبت منه ولو أنه ألف هذه الكتب على عربيته التي كان يتكلم بها معنا في المناظرة ، لم يقدر على قراءة كتبه لفصاحته وغرائب ألفاظه ، غير أنه كان في تأليفه يجتهد في أن يوضح للعوام".
قال الجاحظ : "نظرت في كتب هؤلاء النبغة الذين نبغوا في العلم ، فلم أر أحسن تأليفا من المطلبي " الشافعي " كأن كلامه ينظم درا إلى در".
وقال الإمام أحمد :" مامس أحد محبرة ولا قلما إلا والشافعي في عنقه منه مِنّة".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق