توهجت متأهبة لإحتضان حياتي ومزجها بلحظات الحب والشوق والرغبة في الحياة دون أن أتكلم فـتُثار عيناي بروعة الحياة وتُحبس مشاعري خوفاً منها ، توهجت وزلال الأمل يخالطني ويتصبب من مملكتي كأنه العسل.
توهجت كي أنير صباحاتك يا من أنتظرته عمراً من العمر . . .
بقلم ☇☇◦ﺗنآﮬـﯾ̃̐ﮈ أنثى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق