( بَضَضَ ) ( هـ ) فِي حَدِيثِ طَهْفَةَ : " مَا تَبِضُّ بِبِلَالٍ " أَيْ مَا يَقْطُرُ مِنْهَا لَبَنٌ . يُقَالُ بَضَّ الْمَاءُ إِذَا قَطَرَ وَسَالَ .
( هـ ) وَمِنْهُ حَدِيثُ تَبُوكَ : " وَالْعَيْنُ تَبِضُّ بِشَيْءٍ مِنْ مَاءٍ " .
( هـ ) وَمِنْهُ حَدِيثُ خُزَيْمَةَ : " وَبَضَّتِ الْحَلَمَةُ " أَيْ دَرَّتْ حَلَمَةُ الضَّرْعِ بِاللَّبَنِ .
* وَمِنْهُ الْحَدِيثُ : " أَنَّهُ سَقَطَ مِنَ الْفَرَسِ فَإِذَا هُوَ جَالِسٌ وَعُرْضُ وَجْهِهِ يَبِضُّ مَاءً أَصْفَرَ " .
( س ) وَحَدِيثُ النَّخَعِيِّ : الشَّيْطَانُ يَجْرِي فِي الْإِحْلِيلِ وَيَبِضُّ فِي الدُّبُرِ أَيْ يَدِبُّ فِيهِ فَيُخَيَّلُ أَنَّهُ بَلَلٌ أَوْ رِيحٌ .
* وَفِي حَدِيثِ عَلِيٍّ : " هَلْ يَنْتَظِرُ أَهْلُ بَضَاضَةِ الشَّبَابِ إِلَّا كَذَا " الْبَضَاضَةُ : رِقَّةُ اللَّوْنِ وَصَفَاؤُهُ الَّذِي يُؤَثِّرُ فِيهِ أَدْنَى شَيْءٍ .
( هـ ) وَمِنْهُ : " قَدِمَ عَمْرٌو عَلَى مُعَاوِيَةَ وَهُوَ أَبَضُّ النَّاسِ " أَيْ أَرَقُّهُمْ لَوْنًا وَأَحْسَنُهُمْ بَشَرَةً .
وَمِنْهُ حَدِيثُ رُقَيْقَةَ : " أَلَا فَانْظُرُوا فِيكُمْ رَجُلًا أَبْيَضَ بَضًّا " .
( هـ ) وَمِنْهُ قَوْلُ الْحَسَنِ : " تَلْقَى أَحَدَهُمْ أَبْيَضَ بَضًّا " .
• النهاية في غريب الحديث و الأثر - لابن الأثير.
( هـ ) وَمِنْهُ حَدِيثُ تَبُوكَ : " وَالْعَيْنُ تَبِضُّ بِشَيْءٍ مِنْ مَاءٍ " .
( هـ ) وَمِنْهُ حَدِيثُ خُزَيْمَةَ : " وَبَضَّتِ الْحَلَمَةُ " أَيْ دَرَّتْ حَلَمَةُ الضَّرْعِ بِاللَّبَنِ .
* وَمِنْهُ الْحَدِيثُ : " أَنَّهُ سَقَطَ مِنَ الْفَرَسِ فَإِذَا هُوَ جَالِسٌ وَعُرْضُ وَجْهِهِ يَبِضُّ مَاءً أَصْفَرَ " .
( س ) وَحَدِيثُ النَّخَعِيِّ : الشَّيْطَانُ يَجْرِي فِي الْإِحْلِيلِ وَيَبِضُّ فِي الدُّبُرِ أَيْ يَدِبُّ فِيهِ فَيُخَيَّلُ أَنَّهُ بَلَلٌ أَوْ رِيحٌ .
* وَفِي حَدِيثِ عَلِيٍّ : " هَلْ يَنْتَظِرُ أَهْلُ بَضَاضَةِ الشَّبَابِ إِلَّا كَذَا " الْبَضَاضَةُ : رِقَّةُ اللَّوْنِ وَصَفَاؤُهُ الَّذِي يُؤَثِّرُ فِيهِ أَدْنَى شَيْءٍ .
( هـ ) وَمِنْهُ : " قَدِمَ عَمْرٌو عَلَى مُعَاوِيَةَ وَهُوَ أَبَضُّ النَّاسِ " أَيْ أَرَقُّهُمْ لَوْنًا وَأَحْسَنُهُمْ بَشَرَةً .
وَمِنْهُ حَدِيثُ رُقَيْقَةَ : " أَلَا فَانْظُرُوا فِيكُمْ رَجُلًا أَبْيَضَ بَضًّا " .
( هـ ) وَمِنْهُ قَوْلُ الْحَسَنِ : " تَلْقَى أَحَدَهُمْ أَبْيَضَ بَضًّا " .
• النهاية في غريب الحديث و الأثر - لابن الأثير.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق