أتى الغاضري الحسن بن زيد وهو أمير المدينة. فقال: جعلت فداك ! إني عصيت الله ورسوله، قال: بئس ما صنعت ! وكيف ذاك ؟ قال: لأن الله عز وجل يقول " وما آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا " وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لا يفلح قوم ولوا أمرهم امرأةً. وأنا أطعت امرأتي فاشتريت غلاماً فأبق، فقال الحسن: اختر واحدةً من ثلاث؛ إن شئت ثمن الغلام، فقال: بأبي أنت ! قف عند هذه فلا تجاوزها.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
المعلم
قَدْ يُنْطِقُ الْفِعْلُ الْجَميْلُ الأُبْكِما فالطَّيْرُ مِنْ حُسْنِ الرِّيَاضِ تَرَنَّمَا أمُعَلِّمَ الْأَجْيَالِ يَا نَجْمَ الد...
-
حننتَ إلى ريَّا ونفسك بـاعــدت * مزارك من ريـَّا وشعباكما معـا فما حسنٌ أن تأتيَ الأمر طائعـا * وتجزع أن داعي الصبابة أسمعا كأنك ...
-
فَــرَضَ الحبـيـب ُ دَلالَــهُ وتَمَنَّـعَـا وَأَبَــى بـغـيـرِ عـذابِـنَـا أَنْ يَقْـنـعـا مـا حيلتـي وأنـا المكبّـلُ بال...
-
أولاً- شتى وأشتات جمعان مشتقان من الشتِّ ، والشين والتاء- كما قال ابن فارس في معجم مقاييس اللغة - أصلٌ يدلُّ على تفرُّق وتزي...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق