( ســـــــورة التوبـــــــة )
8 - و ( الإلُّ ): العهدُ ويقال: القرابة، ويقال: الله جل ثناؤه . و( الذمة ): العهد.
6- ( الْوَلِيجَةُ ): البِطَانة من غير المسلمين، وأصله من الولوج. وهو أن يتخذ الرجل من المسلمين دخيلا من المشركين وخليطا ووُدًّا .
28- إِنَّمَا الْمُشْرِكُونَ نَجَسٌ أي: قذَر.
وَإِنْ خِفْتُمْ عَيْلَةً أي: فقرا بتركهم الحمل إليكم التجارات، فَسَوْفَ يُغْنِيكُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ
29- حَتَّى يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ يقال: أعطاه عن يد وعن ظهر يَدٍ: إذا أعطاه مبتدئا غير مُكافئ .
30- يُضَاهِئُونَ قَوْلَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ قَبْلُ أي: يشبهون. يريد أن من كان في عصر النبي صلى الله عليه وسلم من اليهود والنصارى يقولون ما قاله أَوَّلُوهم.
31- اتَّخَذُوا أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ أَرْبَابًا مِنْ دُونِ اللَّهِ يريد: أنهم كانوا يحلّون لهم الشيء فيستحلونه. ويُحَرِّمون عليهم الشيءَ فيحرمونه.
• تفسير غريب القرآن -- لابن قتيبة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق