( ســـــــورة الأعــــــــــــرأف )
156- إِنَّا هُدْنَا إِلَيْكَ أي: تُبنا إليك. ومنه: وَمِنَ الَّذِينَ هَادُوا كأنهم رجعوا عن شيء إلى شيء.
157- الَّذِي يَجِدُونَهُ مَكْتُوبًا عِنْدَهُمْ أي: يجدون اسمه مكتوبا أو ذِكْرَه.
وَيُحَرِّمُ عَلَيْهِمُ الْخَبَائِثَ فكل خبيث عند العرب فهو مُحَرَّم.
وَيَضَعُ عَنْهُمْ إِصْرَهُمْ أي: الثِّقل الذي كان بنو إسرائيل أُلزِمُوه.
وكذلك وَالأَغْلالَ هي الفرائض المانعة لهم مِنْ أشياء رُخِّصَ فيها لأمة محمد صلى الله عليه وعلى آله .
وَعَزَّرُوهُ عظّموه.
( الأَسْبَاطُ ): القبائل. واحدها سبط.
• تفسير غريب القرآن -- لابن قتيبة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق