المشــــــــــــاهدات

الأحد، يونيو 17، 2012

غــــــــــريب القــــــــــــــرآن


                              ( ســـــــورة الأعــــــــــــرأف )

156- إِنَّا هُدْنَا إِلَيْكَ أي: تُبنا إليك. ومنه: وَمِنَ الَّذِينَ هَادُوا كأنهم رجعوا عن شيء إلى شيء.

157- الَّذِي يَجِدُونَهُ مَكْتُوبًا عِنْدَهُمْ أي: يجدون اسمه مكتوبا أو ذِكْرَه.

 وَيُحَرِّمُ عَلَيْهِمُ الْخَبَائِثَ فكل خبيث عند العرب فهو مُحَرَّم.

 وَيَضَعُ عَنْهُمْ إِصْرَهُمْ أي: الثِّقل الذي كان بنو إسرائيل أُلزِمُوه.

وكذلك وَالأَغْلالَ هي الفرائض المانعة لهم مِنْ أشياء رُخِّصَ فيها لأمة محمد صلى الله عليه وعلى آله .

 وَعَزَّرُوهُ عظّموه.

( الأَسْبَاطُ ): القبائل. واحدها سبط.

• تفسير غريب القرآن -- لابن قتيبة

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق